قتل أبي رافع حية كانت في بيت نام فيه رسول الله (صلى الله عليه وآله) بأمر من الرسول (1).
حراسة الحية للحسن والحسين (عليهما السلام) في حديقة بني النجار حين ناما، فلما جاء النبي (صلى الله عليه وآله) إليهما انسابت الحية وهي تقول: اللهم إني أشهدك واشهد ملائكتك أن هذان شبلا نبيك قد حفظتهما عليه ودفعتهما إليه سالمين (2).
ما يستفاد منه أن تلك الحية كانت رسول الجن إلى النبي (صلى الله عليه وآله) (3). ونظير ذلك (4). روايات العامة في ذلك (5).
خبر الحية التي كانت رسولا من الجن جاءت إلى أمير المؤمنين (عليه السلام) تشكو قومه تسأله أن يأتيهم ويصلح بينهم، فجعل لهم موعدا في ذلك (6).
تكلم الحية مع أمير المؤمنين (عليه السلام) (7).
قتله حية وهو في مهده (8). ومن طريق العامة في الإحقاق (9).
شكايتها إلى أبي الحسن (عليه السلام) (10).
يأتي في " سلم ": في ترجمة سلمان خبر الرجل الذي لسعته الحية لأنه قام تعظيما وتجليلا لقنبر مولى أمير المؤمنين (عليه السلام) في محضر عدو فحسده وصار سببا لضربه إياه وشتمه.
خبر الحية التي كانت بيضاء تفوح منها ريح المسك، فماتت فدفنها بعض الأصحاب، ثم علم أنها كانت من الجن صواما قواما مؤمنا بما أنزل الله تعالى (11).