" برص " ما يتعلق بذلك.
باب الدعاء للجذام والبرص (1).
الصادقي (عليه السلام): رفع عن اليهود الجذام بأكلهم السلق وقلعهم العروق (2).
ضيافة السجاد (عليه السلام) للمجذومين وتغديه معهم (3). ويؤيده ما في النهاية من الحديث النبوي (صلى الله عليه وآله) أنه أخذ بيد مجذوم فوضعها مع يده في القصعة فقال: كل، ثقة بالله وتوكلا عليه. إنتهى.
خبر الأجذم الذي شكى إلى رسول الله (صلى الله عليه وآله) فأخذ قدحا من ماء فتفل فيه ثم قال: امسح به جسدك. ففعل وبرأ (4).
خبر اليهودي الذي لحقه البرص والجذام فجئ به إلى رسول الله (صلى الله عليه وآله)، فأمر أمير المؤمنين (عليه السلام) أن يدعو له. فدعا فبرئ وزال عنه كل مكروه (5). ونظيره (6).
وتقدم في " بيع ": أن من نكث صفقة الإمام جاء إلى الله أجذم.
ما يدل على أن صاحب يس كان مكنعا وتبيينه بالجذام (7).
جرء: النبوي (صلى الله عليه وآله): أجرؤكم على الفتوى، أجرؤكم على النار (8). ويأتي في " فتى " ما يتعلق بذلك.
المحاسن: عن الباقر (عليه السلام) قال: من اجترأ على الله في المعصية وارتكاب الكبائر، فهو كافر - الخبر (9).