مستدرك سفينة البحار - الشيخ علي النمازي الشاهرودي - ج ٢ - الصفحة ٢٩٠
عليهن (1).
در تحفه گويد: طلاى جلد سوخته سوسمار مورث بي حسي عضو است بحدى كه اگر قطع كنند متألم نگردد.
تفسير الصادق (عليه السلام) قوله تعالى: * (فلما أحس عيسى منهم الكفر) * وبيانه للحواس الخمس (2).
تأويل قوله تعالى: * (هل تحس منهم من أحد) * ببني أمية (3).
ما يتعلق بالحواس (4).
في رسالة الإهليلجة: قال (عليه السلام): ليس للحواس دلالة على الأشياء، ولا فيها معرفة إلا بالقلب فإنه دليلها ومعرفها الأشياء التي تدعى أن القلب لا يعرفها إلا بها - الخبر (5).
حسك: الحسك: نبات شائك.
العلوي (عليه السلام): والله لئن أبيت على حسك السعدان مرقدا - الخ (6).
حسن: الكلام هنا في تفسير الحسنة والحسنات والحسنى والإحسان والمحسن والحسن المذكورات في الآيات ومدح حسان الوجوه والإحسان وما يتعلق بذلك.
قال تعالى: * (ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار) *.

(1) ط كمباني ج 14 ص 459، و ج 7 / 3، وجديد ج 61 / 245 و 248، و ج 23 / 6.
(2) ط كمباني ج 5 / 397، وجديد ج 14 / 272.
(3) ط كمباني ج 11 / 11، وجديد ج 46 / 33.
(4) جديد ج 6 / 117، و ج 10 / 211، وط كمباني ج 3 / 124، و ج 4 / 139.
(5) ط كمباني ج 14 / 402، وجديد ج 61 / 55.
(6) ط كمباني ج 9 / 505 و 546، و ج 17 / 104، و ج 15 كتاب العشرة ص 215، وجديد ج 40 / 346، و ج 41 / 162، و ج 77 / 393، و ج 75 / 359.
(٢٩٠)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 285 286 287 288 289 290 291 292 293 294 295 ... » »»
الفهرست