وكذلك في حج إبراهيم الخليل (1).
الكافي: عن الباقر (عليه السلام) قال: أراد أن يذبحه في الموضع الذي حملت أم رسول الله عند الجمرة الوسطى، فلم يزل مضربهم يتوارثونه كابرا عن كابر حتى كان آخر من ارتحل منه علي بن الحسين (عليه السلام) في شئ كان بين بني هاشم وبين بني أمية فارتحل فضرب بالعرين (2).
مناقب ابن شهرآشوب: حملت به (صلى الله عليه وآله) أمه في أيام التشريق، عند جمرة العقبة الوسطى، في منزل عبد الله بن عبد المطلب (3).
حسن التجمر وأمر أبي الحسن (عليه السلام) به (4).
في المجمع في حديث التكفين: لا يجمر، أي لا يدخن بالمجمرة. والمجمرة ما يدخن بها الثياب.
في الأربعمائة قال (عليه السلام): لا تجمروا الأكفان (5).
جمس: الجاموس ضرب من كبار البقر، جمعه: جواميس، وهو حيوان عنده شجاعة وشدة بأس، وهو مع ذلك أعجز خلق الله يفزع من عض بعوضة ويهرب منها إلى الماء والأسد يخاف منه. ويقال: إنه لا ينام لكثرة حراسته لنفسه وأولاده. وذكر في التحفة وحياة الحيوان له خواص ومنافع. فارجع إليهما.
ما يدل على حلية أكله (6).
جمست: ما يتعلق بجاماست (7). ويأتي في " مجس ".