وفيها قال (عليه السلام): لا يخرج المسلم في الجهاد مع من لا يؤمن على الحكم ولا ينفذ في الفئ أمر الله عز وجل، فإن مات في ذلك كان معينا لعدونا في حبس حقوقنا (1).
موارد جهد البلاء (2).
الكافي: عن الصادق (عليه السلام): إن النبي (صلى الله عليه وآله) بعث بسرية، فلما رجعوا قال: مرحبا بقوم قضوا الجهاد الأصغر وبقي الجهاد الأكبر. قيل: يا رسول الله، وما الجهاد الأكبر؟ قال: جهاد النفس (3).
باب فيه معنى الجهاد الأكبر ومحاسبة النفس ومجاهدتها (4).
الإجتهاد في نظر العامة ومنتوجه (5).
نظرة في اجتهاد معاوية (6).
مدرك العامة في الإجتهاد، والحديث النبوي الموهم لذلك، وبيان المجلسي عدم تماميته (7).
ذم الإمام الصادق (عليه السلام) في رسالته الإجتهاد بالرأي (8).
كلمات الشيخ المفيد في رد العامة عما توهموه دليلا على صحة الإجتهاد (9).
في مجمع النورين للمرندي (10): عنه (يعني الصادق (عليه السلام)): إن لله خليفة يخرج من عترة رسول الله (صلى الله عليه وآله) - إلى أن قال: - يدعو إلى الله بالسيف ويرفع المذاهب عن الأرض، فلا يبقى إلا الدين الخالص. أعداؤه مقلدة العلماء أهل الإجتهاد ما يرونه