بيان: هذا الخبر يظهر من خبر جامع الأصول وغيره. فراجع إلى البحار (1).
كان حمزة أسن من رسول الله (صلى الله عليه وآله) بأربع سنين، وكان أخاه من الرضاعة (2).
تقدم في " ثوب " ما يتعلق بذلك، وكذا في " رضع ": ما يدل على ذلك.
معانقة النبي (صلى الله عليه وآله) إياه، وتقبيله بين عينيه يوم أحد قبل أن يستشهد (3).
شهادة حمزة وما جرى عليه من هند آكلة الأكباد (4).
وكان يقال: كان حمزة يوم الجمعة صائما ويوم السبت وهو يوم أحد صائما فلاقاهم وهو صائم (5).
في السجادي (عليه السلام): ما من يوم أشد على رسول الله من يوم أحد، قتل فيه عمه حمزة أسد الله وأسد رسوله - الخ (6).
شجاعة حمزة في قتله طعيمة بن عدي (7).
ما جرى على قبور الشهداء في زمن معاوية ونبش قبورهم، وضرب رجل بمعوله فأصاب إبهام حمزة وخرج الدم من إبهامه، ووجدوه رطبا (8).
في أنه صلى عليه رسول الله (صلى الله عليه وآله) وكبر عليه سبعين تكبيرة (9).
في أنه كفنه في ثيابه التي أصيب فيها، وزاده بردا (10).