قول الملائكة للنبي (صلى الله عليه وآله) ليلة المعراج: وأنتم الجنب والجانب، وأنتم الكراسي وأصول العلم - الخبر (1).
الأخبار الدالة على أن الإمام جنب الله تعالى: ففي الخطبة الغديرية قال (صلى الله عليه وآله):
معاشر الناس، إنه جنب الله الذي نزل في كتابه: * (يا حسرتي على ما فرطت في جنب الله) * (2). والسجادي (عليه السلام) نحوه (3).
الكاظمي (عليه السلام): أنا جنب الله وكلمته الباقية - الخ (4).
الروايات في أن الإمام جنب الله كثيرة، عدة منها في البحار (5). والباقي متفرقة، وكذا في الزيارات. وفي " حسر " ما يتعلق بذلك (6).
نقل عن غاية المرام روايات عن طريق العامة في تأويل قوله تعالى: * (يا حسرتي على ما فرطت في جنب الله) * بأمير المؤمنين (عليه السلام).
الروايات المطلقة الراجعة إلى عرق الجنب وطهارته (7).
الروايات المفصلة بين جنابة الحرام وبين الحلال (8).
ما يتعلق بالجنب (9). ويأتي في " سجد " ما يتعلق بذلك.
علة غسل الجنابة (10). ويأتي في " غسل ": جملة من أحكام الجنابة.