ذو الخويصرة قتله أمير المؤمنين (عليه السلام) يوم قتال الخوارج (1). ويأتي في " خصر " ما يتعلق به، وكذا في " ثدي " و " خدج ".
الحرقوصية فرقة ولعلهم من الخوارج.
حرك: باب فيه نفي الحركة والانتقال عنه تعالى (2).
التوحيد: عن الصادق (عليه السلام) قال: إن الله تبارك وتعالى لا يوصف بزمان ولا مكان ولا حركة ولا انتقال ولا سكون، بل هو خالق الزمان والمكان والحركة والسكون تعالى عما يقول الظالمون علوا كبيرا (3).
ما يتعلق بقوله تعالى: * (لا تحرك به لسانك لتعجل به) * - الآيات (4).
حرم: ما يدل على أنه ما حرم حرام حلالا قط:
كتابي الحسين بن سعيد أو لكتابه والنوادر: بسند صحيح عن زرارة، عن أبي جعفر (عليه السلام) في حديث، ثم قال: ما حرم حرام حلالا قط (5).
قرب الإسناد: عن حنان، قال: سأل أبا عبد الله (عليه السلام) رجل وأنا عنده، فقال:
جعلت فداك، ما تقول في رجل أتى امرأة سفاحا أتحل له ابنتها نكاحا؟ قال: نعم لا يحرم الحلال الحرام (6).
وعن الكاظم (عليه السلام) نحوه إلا أنه قال: نعم، لا يحرم حلالا حرام (7).
والصادقي (عليه السلام) في ذلك قال: نعم، إن الحرام لا يحرم الحلال (8). والروايات بهذا المضمون كثيرة مذكورة في البحار (9).
ونقل هذه الروايات مع غيرها في الكافي (10).