رمى أبي جعفر (عليه السلام) بعد الجمرات بحصاتين في ناحية، وثلاثة في ناحية للفاسقين (1).
عيون أخبار الرضا (عليه السلام): الرضوي (عليه السلام): إن أدنى ما يخرج من الإيمان أن يقول للحصاة: هذه نواة، ثم يدين بذلك ويبرأ ممن خالفه (2). وقريب منه (3).
باب عدد أسماء الله وفضل إحصائها وشرحها (4).
خبر غانم بن أم غانم صاحب الحصاة وطلبه علي بن الحسين (عليه السلام) ليختم عليها، فدلوه على علي بن عبد الله بن عباس، فسلبه منه الحصاة فرأى في منامه الحسين (عليه السلام) فأعطاه الحصاة ودله على ابنه علي بن الحسين (عليه السلام) (5).
في الرسالة الذهبية قال الرضا (عليه السلام): والجماع من غير إهراق الماء على أثره يوجب الحصاة - إلى أن قال: - ومن أراد أن لا يجد الحصاة وحصر البول فلا يحبس المني عند نزول الشهوة، ولا يطل المكث على النساء (6).
باب علاج تقطير البول ووجع المثانة والحصاة (7).
كأكل ذرت با دم گيلاس دم كرده بخورند رافع سنگ مثانه ومحلل آن. ودر تحفه حكيم مؤمن در لغت حمام فرموده: كبوتر صحرائي را باروغن كنجد بدون آب ونمك طبخ نمايند وبخورند در حال سنگ مثانه را اخراج نمايد.
باب الدعاء للحصاة والفالج (8).