عقله. بيان المجلسي لذلك في البحار (1).
الإختصاص: عن الصادق (عليه السلام) في حديث وأن عيسى بن مريم قال: داويت المرضى فشفيتهم بإذن الله، وأبرأت الأكمه والأبرص بإذن الله وعالجت الموتى فأحييتهم بإذن الله، وعالجت الأحمق فلم أقدر على إصلاحه. فقيل: يا روح الله، وما الأحمق؟ قال: المعجب برأيه ونفسه الذي يرى الفضل كله له لا عليه، ويوجب الحق كله لنفسه ولا يوجب عليها حقا، فذاك الأحمق الذي لا حيلة في مداواته (2).
الروايات في ذم الأحمق والتحذير عن مصاحبته (3).
ذم تزوجها فإن صحبتها ضياع وولدها ضياع (4). وكذا في المجمع. ويأتي في " زوج " ذلك، وفي " رضع ": ذم استرضاعها.
من كلمات مولانا أبي محمد العسكري (عليه السلام): قلب الأحمق في فمه، وفم الحكيم في قلبه (5).
خبر المرأة الحمقاء التي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثا وتسمى رابطة. وفيها نزل قوله تعالى: * (ولا تكونوا كالتي نقضت غزلها) * - الآية (6).
الإختصاص: الصادقي (عليه السلام): إذا أردت أن تختبر عقل الرجل في مجلس واحد، فحدثه في خلال حديثك بما لا يكون، فإن أنكره فهو عاقل وإن صدقه فهو أحمق (7).
الأحمق المطاع في قومه، هو عيينة بن الحصن المذكور في الرجال.
في الجعفريات (8) عن أمير المؤمنين (عليه السلام) قال: أحمق الناس من حشي كتابه