وضرب المقتول ببعض البقرة، كما قال الله تعالى: * (وإذ قتلتم نفسا فادارأتم فيها والله مخرج ما كنتم تكتمون فقلنا اضربوه ببعضها كذلك يحيى الله الموتى) * - الآية (1).
يأتي قريبا عدة من الموارد التي ضرب الأئمة (عليهم السلام) رجلهم على الموتى وإحيائهم، وقولهم: ما بقرة بني إسرائيل بأجل عند الله تعالى منا. وهذا التشبيه لرفع الاستبعاد عن ضعفاء الشيعة.
إحياء موسى أخاه هارون حين اتهموه بأنه قتله، فاختار منهم سبعين رجلا فأتوا قبره، فقال موسى: يا هارون أقتلت أم مت؟ فأجاب: ما قتلني أحد ولكن توفاني الله تعالى (2).
تقدم في " الس ": إحياء إلياس يونس النبي حين مات في صغره. ونقله في البحار (3). وتقدم في " أور ": إحياء داود أو رياء.
إحياء رسلي عيسى ابن الدهقان في أنطاكية. وفي رواية ابن الملك. وإحياؤه صبيا مقتولا لكشف القاتل (4).
إحياء عيسى صديق مواخ له بعد موته بأيام، وعمر بعد ذلك عشرين سنة.
وتزوج وولد له (5).
إحياء عيسى سام بن نوح (6).
إحياؤه حام بن نوح للحواريين ليخبرهم عن السفينة (7).
إحياء عيسى يحيي بن زكريا (8).