أمالي الطوسي: عن أنس بن مالك قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): عليكم بالوجوه الملاح والحدق السود، فإن الله يستحي أن يعذب الوجه المليح بالنار (1).
ثواب الأعمال: الكاظمي (عليه السلام) قال: ما حسن الله خلق عبد ولا خلقه إلا استحيى أن يطعم لحمه يوم القيامة النار (2).
كتابي الحسين بن سعيد أو لكتابه والنوادر: عن الباقر (عليه السلام) قال: قال: أيما عبد كان له صورة حسنة مع موضع لا يشينه، ثم تواضع لله كان من خالصة الله. قال زرارة: قلت: ما موضع لا يشينه؟ قال لا يكون فيه ضرب سفاح (3). وفيه بيان المجلسي في ذلك.
ورد في الروايات أنه إذا تساوى أئمة الجماعة في المرجحات فيقدم أصبحهم وجها (4). وكلمات العلماء في ذلك (5). وتقدم في " جمل " ما يتعلق بذلك.
محاجة المرأة الحسناء والرجل الحسن المفتتنان بحسنهما في الدنيا مع الله تعالى في القيامة، فيجاء بمريم ويوسف لردهما، وكذا تتم الحجة على صاحب البلاء بأيوب (6).
باب حسن الخلق (7). يأتي في " خلق " ما يتعلق بذلك.
باب حسن الخلق وحسن الصحابة وسائر آداب السفر (8).
باب حسن المعاشرة وحسن الصحبة وحسن الجوار وطلاقة الوجه وحسن اللقاء وحسن البشر (9).