الروايات في أن حبه حسنة لا تضر معها سيئة - الخ، متواترة بين الخاصة والعامة بعضها من طريقهم (1).
وسائر طرق العامة في الإحقاق (2).
ويأتي في " روى ": النبوي المشهور: لأعطين الراية غدا رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله - الخ. مع بيان مواضعها.
تحف العقول: قال أبو محمد العسكري (عليه السلام): حب الأبرار للأبرار ثواب للأبرار، وحب الفجار للأبرار فضيلة للأبرار، وبغض الفجار للأبرار زين للأبرار، وبغض الأبرار للفجار خزي على الفجار (3).
عيون أخبار الرضا (عليه السلام): الرضوي (عليه السلام): من أحب عاصيا فهو عاص، ومن أحب مطيعا فهو مطيع، ومن أعان ظالما فهو ظالم، ومن خذل عادلا فهو خاذل - الخبر (4).
أمالي الصدوق: عن العسكري (عليه السلام) في حديث مناجاة موسى (عليه السلام) قال: إلهي فما جزاء من أحب أهل طاعتك؟ قال: يا موسى أحرمه على ناري - الخبر (5).
علل الشرائع: النبوي (صلى الله عليه وآله): المرء مع من أحب (6).
علل الشرائع: النبوي (صلى الله عليه وآله): قال: لا يؤمن عبد حتى أكون أحب إليه من نفسه، وتكون عترتي أحب إليه من عترته، ويكون أهلي أحب إليه من أهله، ويكون ذاتي أحب إليه من ذاته (7).