جنابة أمير المؤمنين (عليه السلام) واغتساله بماء الكوثر (1).
النبوي (صلى الله عليه وآله): لا جلب ولا جنب ولا شغار في الإسلام. يأتي في " شغر ".
جند: قال تعالى: * (وما يعلم جنود ربك إلا هو) *.
أقول: كيف يمكن إحصاؤها وإنما أمره إذا أراد شيئا أن يقول له: كن فيكون.
وتقدم في " أمر " ما يتعلق بذلك.
إكمال الدين: عن إبراهيم بن مهزيار في حديث تشرفه بلقاء ولي العصر (عليه السلام) قال: نحن أمر الله وجنوده - الخ (2).
المحاسن: عن الحلبي، عن أبي عبد الله (عليه السلام) في حديث قال: وإنكم والله جند الله - الخبر (3).
وفي مقدمة تفسير البرهان في رواية جابر عن الباقر (عليه السلام) في قوله تعالى:
* (وما يعلم جنود ربك) *: هم الشيعة وهم شهداء الله في الأرض - الخبر.
وفي معاني الأخبار في تفسير العترة أن الأئمة جند الله وحزبه.
جنود العقل والجهل (4).
الروايات في أن الأرواح جنود مجندة، فما تعارف منها ائتلف وما تناكر منها اختلف، متواترة، تأتي الإشارة إلى مواضعها في " روح ".
تفسير قوله تعالى: * (إذ جائتكم جنود) * - الآية (5).
ما يتعلق بالجنود (6).
ويأتي في " روح ": أن الريح جند الله الأكبر.