قصص الأنبياء: عن أمير المؤمنين (عليه السلام) في حديث: والحمار يلعن العشار وينهق في عين الشيطان (1).
علل الشرائع: في العلوي (عليه السلام) أول من ركب الحمار حواء، وذلك أنه كان لها حمارة وكانت تركبها لزيارة قبر ولدها هابيل (2).
قصص الأنبياء: في الصادقي (عليه السلام) جاء نوح إلى الحمار ليدخل السفينة فامتنع عليه قال: وكان إبليس بين أرجل الحمار، فقال: يا شيطان ادخل، فدخل الحمار ودخل الشيطان - الخبر (3). وقريب منه (4).
تكلم حمار بلعم وقوله بعد أن ضرب ثلاث مرات: ويحك يا بلعم! أين تذهب؟ أما ترى الملائكة تردني - الخ (5).
تفسير قوله تعالى: * (وانظر إلى حمارك ولنجعلك آية للناس وانظر إلى العظام كيف ننشزها ثم نكسوها لحما) * - الخ (6).
ذكر حمر النبي (صلى الله عليه وآله) (7). منها يعفور (8).
قصص الأنبياء: في أن يعفور كان حمارا أسود وكلم النبي (صلى الله عليه وآله) وقال: أخرج الله من نسل جدي ستين حمارا لم يركبها إلا نبي، ولم يبق من نسل جدي غيري ولا من الأنبياء غيرك وقد كنت أتوقعك، كنت قبلك ليهودي أعثر به عمدا، فكان يضرب بطني وظهري، فقال النبي (صلى الله عليه وآله): سميتك يعفورا. ثم قال: تشتهي الإناث يا