الخصال: النبوي (صلى الله عليه وآله): من الجبال التي تطايرت يوم موسى سبعة أجبل، فلحقت بالحجاز واليمن، منها بالمدينة أحد وورقان، وبمكة ثور وثبير وحراء، وباليمن صبر وحضور (1).
خبر الجبل الذي جعل فيه ألواح موسى ودفع إلى النبي (صلى الله عليه وآله) (2). ويأتي في " صخر " ما يتعلق به.
تفسير قوله تعالى: * (فلما تجلى ربه للجبل جعله دكا) * يأتي في " جلا ".
خبر تواضع الجبل الذي ناجى عليه موسى ربه بعد تطاول الجبال (3).
وصف زكريا جبل جهنم الذي يقال له: السكران (4) قصص الأنبياء: الصادقي (عليه السلام): صعد عيسى على جبل بالشام يقال له: أريحا، فأتاه إبليس في صورة ملك فلسطين، فقال له: يا روح الله أحييت الموتى وأبرأت الأكمه والأبرص فاطرح نفسك عن الجبل، فقال عيسى: إن ذلك اذن لي فيه وهذا لم يؤذن لي فيه (5).
في أن الجبال التي بناحية الموصل صارت حديدا إلى يوم القيامة (6).
مجئ جابيل ملك الجبال إلى النبي (صلى الله عليه وآله) وقوله: أنا مأمور بإطاعتك، فإن أمرت أطبقت عليهم الجبال فأهلكتهم بها (7).
تأثير ذراعي محمد (صلى الله عليه وآله) في جبل من جبال مكة بحيث لان له الحجر فظهر ذلك (8).