التحف والتحية التي نزلت لهم من السماء (1). وفي " تحف " ما يتعلق بذلك.
تفسير قوله تعالى: * (بل أحياء عند ربهم يرزقون) * (2).
تفسير الآية الشريفة: * (أنى يحيي هذه الله بعد موتها فأماته الله مائة عام ثم بعثه قال كم لبثت - إلى قوله: - وانظر إلى حمارك) * - الآية (3). تقدم في " حمر ":
ذكر سائر مواضع رواياته.
تفسير قوله تعالى: * (وإذ قال إبراهيم رب أرني كيف تحيى الموتى) * - الآية (4). تقدم في " برهم " و " حشر ": ذكر سائر مواضع روايات سؤاله إحياء الموتى (5).
وقال البيضاوي: وكفى لك شاهدا على فضل إبراهيم ويمن الضراعة في الدعاء وحسن الأدب في السؤال أنه تعالى أراه ما أراد أن يريه في الحال على أيسر الوجوه، وأراه عزيرا بعد أن أماته مائة عام. إنتهى.
تفسير قوله تعالى: * (ألم تر إلى الذين خرجوا من ديارهم وهم ألوف حذر الموت فقال لهم الله موتوا ثم أحياهم) * (6). تقدم في " حزقل ": قصة ذلك مع ذكر مواضع رواياته.
تقدم في " ارض ": الآيات والأخبار الراجعة إلى حياة الأرض وموتها الظاهرية والباطنية.