باب فيه ذم مخالطة الجهال (1). والجهل المركب (2).
العلوي (عليه السلام): قطيعة الجاهل، تعدل صلة العاقل (3).
باب فيه ما يعذر فيه الجاهل (4).
نهج البلاغة: قال أمير المؤمنين (عليه السلام): لا تجعلوا علمكم جهلا ويقينكم شكا، إذا علمتم فاعملوا، وإذا تيقنتم فأقدموا (5).
تفسير العياشي: عن زرارة، عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: إذا بلغت النفس هذه - وأهوى بيده إلى حنجرته - لم يكن للعالم توبة، وكانت للجاهل توبة (6). وتقدم في " توب " ما يتعلق بذلك، وفي " انس ": تأويل الجهول الظلوم في الآية بأبي الشرور.
جهل الرجلين واضح عند الفريقين، ويعلم جملة من موارده في احتجاجات أمير المؤمنين (عليه السلام) (7).
جهل معاوية (8).
لزوم سكوت الجاهل والرجوع إلى العالم (9).
في مواعظ لقمان: يا بني، لا تتخذ الجاهل رسولا، فإن لم تصب عاقلا حكيما يكون رسولك، فكن أنت رسول نفسك (10).
تقدم في " أمم ": أن من مات ولم يعرف إمام زمانه مات ميتة الجاهلية.
ذكر بعض عادات العرب في الجاهلية (11).