جهنم: باب فيه أنه يؤتى بجهنم يوم القيامة (1).
قال تعالى: * (وجئ يومئذ بجهنم) * لما نزلت هذه الآية تغير رسول الله (صلى الله عليه وآله).
وتفصيل المجئ (2).
ما يتعلق بقوله تعالى: * (وسيق الذين كفروا إلى جهنم زمرا) * (3).
ما يتعلق بقوله تعالى: * (وان جهنم لموعدهم أجمعين لها سبعة أبواب) * - الآيات (4).
ما يتعلق بقوله تعالى: * (يوم نقول لجهنم هل امتلأت وتقول هل من مزيد) * (5).
رؤية إبراهيم بن عبد الحميد في مصحف أخرجه الصادق (عليه السلام) إليه: هذه جهنم التي كنتما بها تكذبان فاصليا فيها لا تموتان فيها ولا تحييان. يعني الأولين (6).
تقدم في " بوب ": ذكر أبواب جهنم، نعوذ بالله منها.
ذكر الجهنميين الذين يخرجون من النار بدعاء أهل الجنة، وذلك لإحسانهم إليهم في الدنيا. فيذكرونهم فيدعون لهم (7).
كتاب الاستدراك: طلب منصور الدوانيقي من الأعمش حديث أركان جهنم.
فقال: حدثنا جعفر بن محمد عن آبائه (عليهم السلام) أن رسول الله (صلى الله عليه وآله) قال: لجهنم سبعة أبواب، وهي الأركان لسبعة فراعنة: نمرود بن كنعان فرعون الخليل، ومصعب بن الوليد فرعون موسى، وأبي جهل بن هشام، والأول، والثاني، والسادس يزيد قاتل ولدي. ثم سكت، فقال المنصور له: الفرعون السابع؟ فقال الأعمش: رجل من ولد