في مواعظ الحسن المجتبى (عليه السلام) قيل له: فما الحزم؟ قال: طول الأناة، والرفق بالولاة، والإحتراس من جميع الناس (1). وتقدم في " انى " و " حذر " ما يتعلق بذلك.
أمالي الطوسي: الصادقي (عليه السلام): ليس بحازم من لا ينظر في العواقب، والنظر في العواقب تلقيح للقلوب (2).
حزن: باب فيه حزن آدم على فراق الجنة (3).
قصص الأنبياء: في الصادقي (عليه السلام): إذا لم يأت جبرئيل عند آدم اغتم وحزن، فشكا ذلك إلى جبرئيل، فقال: إذا وجدت شيئا من الحزن فقل: لا حول ولا قوة إلا بالله (4).
أمالي الطوسي: الصادقي (عليه السلام) إذا حزنه أمر قال: لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم (5). ويأتي في " حوقل " ما يتعلق بذلك.
دعاء الحزين (6).
قصص الأنبياء: عن هشام بن سالم، قال: قلت لأبي عبد الله (عليه السلام): ما بلغ من حزن يعقوب على يوسف؟ قال: حزن سبعين ثكلى - الخبر (7). ونحوه (8).
في أن يعقوب بلغ من الهم والحزن حدا من الكبر بحيث يظنه الناس أنه إبراهيم (9).
تحقيق من السيد في سبب حزنه وبكائه (10).