باب احتجاج الله تعالى على أرباب الملل المختلفة في القرآن الكريم (1).
كلمات المفسرين في الآيات (2). الروايات فيها (3).
جملة من الاحتجاجات بالقرآن العظيم في باب إعجازه (4).
باب ما يحتج الله به على العباد يوم القيامة (5).
الكافي: عن الصادق (عليه السلام) قال: إن الرجل منكم ليكون في المحلة، فيحتج الله يوم القيامة على جيرانه، فيقال لهم: ألم يكن فلان بينكم؟ ألم تسمعوا كلامه؟ ألم تسمعوا بكاءه في الليل؟ فيكون حجة الله عليهم.
احتجاجه تعالى على الحسان الوجوه وصاحب البلاء بيوسف ومريم وأيوب (6).
باب ما احتج النبي (صلى الله عليه وآله) به على المشركين والزنادقة وغيرهم (7).
احتجاجه (صلى الله عليه وآله) على أهل خمسة أديان: اليهود، والنصارى، والدهرية، والثنوية، ومشركي العرب (8).
احتجاجه (صلى الله عليه وآله) على جماعة من رؤساء قريش، كما حكى الله تعالى عنهم:
* (وقالوا ما لهذا الرسول يأكل الطعام) * - الآيات، * (وقالوا لولا نزل هذا القرآن على رجل من القريتين عظيم) *، * (وقالوا لن نؤمن لك حتى تفجر لنا من الأرض ينبوعا) * - الآيات (9).
باب احتجاجه (صلى الله عليه وآله) على اليهود في مسائل شتى (10).
احتجاجه على اليهود بأنه أفضل من الأنبياء (11).