ذلك شفاء من وجع الرأس والأضراس والجنون والجذام والبرص (1).
مكارم الأخلاق: وقال الصادق (عليه السلام) الحجامة يوم الأحد، فيها شفاء من كل داء (2).
ما يتعلق بالاحتجام يوم الأربعاء (3).
احتجام الصادق (عليه السلام) يوم الخميس وقوله: فإن كل عشية جمعة يبتدر الدم فرقا من القيامة، ولا يرجع إلى وكره إلى غداة الخميس.
وقوله: من احتجم في آخر خميس من الشهر في أول النهار، سل عنه الداء سلا (4).
مكارم الأخلاق: عن الصادق (عليه السلام): إن الدم يجتمع في موضع الحجامة يوم الخميس، فإذا زالت الشمس تفرق، فخذ حظك من الحجامة قبل الزوال (5).
عدة من الروايات المتضمنة لجملة مما سبق (6).
المكارم: عن أبي الحسن (عليه السلام) قال: لا تدع الحجامة في سبع من حزيران فإن فاتك فأربع عشرة (7).
باب الحجامة وإخراج الدم وإزالة الشعر وبط الجرح والاستياك (8).
باب الحجامة (9).
باب الحجامة وفحل الضراب (10).
أقسام الحجامة وبيان مواضعها وفوائدها (11). ما يتعلق به (12).