عدلا. والصرف: النافلة. والعدل: الفريضة. وعنه: العبادة مع أكل الحرام كالبناء على الرمل. وقيل: على الماء (1).
باب مدح الطعام الحلال وذم الحرام (2).
في الحديث القدسي: يا أحمد، إن العبادة عشرة أجزاء تسعة منها طلب الحلال، فإذا طيبت مطعمك ومشربك فأنت في حفظي وكنفي (3).
قال أمير المؤمنين (عليه السلام): يا كميل، إن اللسان يبوح (ينزح - خ ل) من القلب والقلب يقوم بالغذاء، فانظر فيما تغذي قلبك وجسمك، فإن لم يكن ذلك حلالا لم يقبل الله تعالى تسبيحك ولا شكرك (4).
ما يعلم منه كثرة الاهتمام على الحلال حيث كان يختم أمير المؤمنين (عليه السلام) وعاء طعامه (5).
النبوي (صلى الله عليه وآله): حلالي حلال إلى يوم القيامة وحرامي حرام إلى يوم القيامة (6).
ما يقرب منه (7).
باب التحليل وأحكامه (8).
تحليل الصادق (عليه السلام) للشيعة سبايا بني أمية (9). ونظيره من الجواد (عليه السلام) (10).
تحليل الأمير (عليه السلام) نصيبه من السبي والغنائم التي بعد النبي (صلى الله عليه وآله) للشيعة، وكذا