سائر أشعاره في ذلك (1). ومنها: لام عمرو باللوى مربع - الخ (2). مأخذ الأخير (3).
أسامي من شرح هذه القصيدة (4). تبلغ خمسة عشر من الأعلام (5). ترجمة السيد فيه (6). قضاياه مع أبويه (7). بيان عظمة السيد والمؤلفين في أخباره (8). الثناء على أدبه وشعره (9).
إكثاره في آل الله (10). وأسامي رواة شعره وحفاظه (11).
مذهبه وكلمات الأعلام حوله (12). حديثه مع من لم يتشيع (13).
قضاياه مع القاضي سوار في الاحتجاج على إثبات الرجعة (14).
أخباره وملحه (15). وخلفاء عصره (16). صفته في خلقته (17).
ولادته كانت سنة 105 بعمان. ونشأ في البصرة. وتوفي ببغداد في خلافة الرشيد سنة 173 و 178 - 179. هكذا فيه (18). نقله عن العامة.
أقول: والأرجح أنه كان وفاته في زمن حياة الصادق (عليه السلام)، كما تقدم.
روي أن السيد الحميري وقف بالكناس وقال: من جاء بفضيلة علي بن أبي طالب لم أقل فيها شعرا فله فرسي هذا وما علي. فجعلوا يحدثونه وينشدهم فيه حتى روى رجل: أنه قدم أمير المؤمنين فتطهر للصلاة، فنزع خفه فدخل فيه أفعى، فلما دعى ليلبسه انقضت غراب فحلقت ثم ألقاها، فخرجت الأفعى منه.
فأعطاه السيد ما وعده (19).