الدنيا موصولا بنعيم الآخرة، وهي الكلمة التي يقولها أهل الجنة - الخبر (1).
قول الباقر (عليه السلام) وقد فقد بغلته: لئن ردها الله تعالى لأحمدنه بمحامد يرضاها، فلما اتي بها رفع رأسه إلى السماء وقال: الحمد لله، ولم يزد، ثم قال: ما تركت ولا بقيت شيئا، جعلت كل أنواع المحامد لله عز وجل، فما من حمد إلا وهو داخل فيما قلت (2).
باب التحميد وأنواع المحامد (3).
باب التحميد عند رؤية ذي عاهة أو كافر (4).
حمد دانيال النبي (5). ويأتي في " رزق ".
قصة الرجل الذي يكثر من قول: الحمد لله رب العالمين والعاقبة للمتقين وغيظ إبليس لعنه الله تعالى بذلك (6). ويقرب منه في البحار (7).
قصة الرجل القدري الذي أعجز علماء الشام فاحتج عليه الصادق (عليه السلام) وأمره بقراءة سورة الحمد: فلما بلغ * (إياك نستعين) * أفحمه (8).
باب الاستشفاع بمحمد وآل محمد (عليه السلام) والدعاء وأدعية التوجه إليهم والصلوات عليهم والتوسل بهم (9).
أمالي الطوسي: عن الثمالي، عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: من دعا الله بنا أفلح، ومن دعاه بغيرنا هلك واستهلك (10).
الاختصاص: قال الرضا (عليه السلام): إذا نزلت بكم شديدة فاستعينوا بنا على الله