تشريح هذه القاعدة في عوائد الأيام (1).
ما يتعلق بقوله: * (يجعل صدره ضيقا حرجا) * (2).
حرر: مناقب ابن شهرآشوب: في حديث سؤالات عمران الصابي عن الرضا (عليه السلام) قال: الحر أنفع أم البرد؟ قال: بل الحر أنفع من البرد، لأن الحر من حر الحيات والبرد من برد الموت، وكذلك السموم القاتلة الحار منها أسلم وأقل ضررا من السموم الباردة - الخبر (3).
تقدم في " جمع ": أن الجماع يدفع غلبة الحرارة.
علل الشرائع: النبوي (صلى الله عليه وآله) في حديث: الحر من فيح جهنم - الخبر (4).
كان رسول الله (صلى الله عليه وآله) لا يأكل الحار حتى يبرد ويقول: إن الله لم يطعمنا نارا، إن الطعام الحار غير ذي بركة فأبردوه (5). ويؤيد ذلك ما في البحار (6). ويدل عليه ما في البحار (7). ويأتي في " طعم "، وتقدم في " اكل " ما يتعلق بذلك.
علة الحر والبرد اختلاف حركة المريخ وزحل (8).
أن أمير المؤمنين (عليه السلام) لم يكن يبالي بالحر والبرد بعد دعاء الرسول له يوم خيبر (9). ويأتي في " دعا " ما يتعلق بذلك.
الروايات المانعة عن لبس الحرير للرجال (10).