أمرك الأشتر وحكيم بن جبلة وغيرهما من الأعراب - الخ (1).
ويستفاد من ذلك قوة إيمانه وكماله وأنه من رؤساء الشيعة، ولا تحتاج إلى إثبات صلاحه إلى الاستشهاد بقول ابن الأثير وغيره. والحمد لله رب العالمين.
ويدل على مدحه ما في الغدير (2). وثناء أمير المؤمنين عليه بقوله:
دعا حكيم دعوة سميعة * نال بها المنزلة الرفيعة - إلى آخره.
وتمامه فيه (3).
خطبته (عليه السلام) في شأن الحكمين (4).
باب قصة التحكيم والحكمين وحكمهما بالجور رأي العين (5).
حكى: حكاية عجيبة اتفقت للشيخ الكراجكي مع رفيقه بالقاهرة (6).
حكاية ابن الجوزي مع امرأة عمار تقدمت في " جوز ".
حكاية حضور ابن العالية مع إسماعيل الحنبلي الفقيه، وفيه احتجاج طريف (7).
جملة من الحكايات في نفي الجبر (8).
حكايات مؤمن الطاق مع أبي حنيفة وغيره (9).
حكايتان في تصديق الخبر النبوي (صلى الله عليه وآله): أنه لا يبغض أمير المؤمنين (عليه السلام) إلا