ما يتعلق بقوله: * (وأنه تعالى جد ربنا) * وأنه شئ قالته الجن بجهالة (1).
والجداد: صرام النخل، ويأتي في " حصد ": ذكر حق الجداد.
جد بن قيس مذموم من المنافقين زمن النبي (صلى الله عليه وآله) (2). وفي بعض النسخ بالخاء، كما يأتي في " خدد ".
جدر: ما يتعلق بقوله تعالى: * (وأما الجدار فكان لغلامين يتيمين في المدينة وكان تحته كنز لهما) * - الآية (3). ويأتي في " كنز ": تفسير الكنز.
انقلاب الجدار ذهبا لأمير المؤمنين (عليه السلام) (4).
خبر الجدار الذي جلس في أصله أمير المؤمنين (عليه السلام) للقضاء، فلما قضى وقام سقط الجدار (5).
قصة الجدار الذي أمسكه أمير المؤمنين (عليه السلام) بيده حتى فرغ هو وأصحابه من الطعام (6).
خبر الجدار الذي كان مائلا فعدل أمير المؤمنين (عليه السلام) عنه إلى مكان آخر (7).
خبر الجدار الذي جعله الله بين الحسن والحسين (عليهما السلام) حين قضاء الحاجة، فلما قضيا ذهب وارتفع عن موضعه، وصار في الموضع عين ماء، فتوضئا وقضيا ما أرادا (8).