باب فيه عمرة القضاء (1). وتفصيله في البحار (2).
القضايا المربوطة بعمرة الرسول (صلى الله عليه وآله) وأصحابه حين أرادوا الحديبية في غزوة الحديبية (3).
ما يستحب من أعمال مكة من دخول الكعبة ووداع البيت وغيرهما (4).
تقدم في " تفث ": أن التفث في قوله تعالى: * (ثم ليقضوا تفثهم) * في باطن القرآن لقاء الإمام بعد الحج.
النبوي (صلى الله عليه وآله): من حج بيت ربي ولم يزرني، فقد جفاني. والصادقي (عليه السلام): إبدأوا بمكة، واختموا بنا (5).
باب أن من تمام الحج لقاء الإمام وزيارة النبي والأئمة صلوات الله عليهم (6).
آداب القادم من مكة في بابين (7).
الخصال: في رواية الأربعمائة قال (عليه السلام): إذا قدم أخوك من مكة، فقبل بين عينيه وفاه الذي قبل به الحجر الأسود الذي قبله رسول الله (صلى الله عليه وآله)، والعين التي نظر بها إلى بيت الله عز وجل، وقبل موضع سجوده ووجهه، وإذا هنأتموه فقولوا: قبل الله نسكك، ورحم سعيك، وأخلف عليك نفقتك، ولا جعله آخر عهدك ببيته الحرام (8).
استحباب الحج عن أبوي النبي (صلى الله عليه وآله) وعن أبي طالب (9).
في جملة من الروايات تأويل الحج كالصلاة بالإمام، كما في البحار (10).