تقدم في " جنن ": الإشارة إلى موارد الرواية ونزيدك عليه ما في البحار (1).
أمالي الصدوق، معاني الأخبار: الباقري (عليه السلام) في حديث العبد الذي مكث في النار سبعين خريفا - والخريف سبعون سنة - ثم سأل الله عز وجل بحق محمد وأهل بيته أن يرحمه الله قال تعالى: حتم على نفسي أن لا يسألني عبد بحق محمد وأهل بيته إلا غفرت له ما كان بيني وبينه - الخبر (2). ورواه في معاني الأخبار (3).
باب الاستشفاع بمحمد وآل محمد (صلى الله عليه وآله) في الدعاء وفيه التوسل بهم (4).
باب أن دعاء الأنبياء استجيب بالتوسل والاستشفاع بهم (5).
باب فيه التوسل والاستشفاع بهم في روضاتهم الشريفة (6).
أمالي الصدوق: عن زرارة، قال: سألت أبا جعفر الباقر (عليه السلام): ما حق الله على العباد؟ قال: أن يقولوا ما يعلمون ويقفوا عندما لا يعلمون (7). وعنه نحوه مع زيادة:
فإذا فعلوا ذلك فقد والله أدوا إليه حقه (8).
العلوي (عليه السلام): حقه على العباد أن يطيعوه (9).
باب جوامع الحقوق. وفيه رسالة علي بن الحسين (عليهما السلام) ذكر فيه خمسين حقا (10).
خطبة أمير المؤمنين (عليه السلام) في بيان الحقوق (11).