حثا: خبر الرجل الذي وعده رسول الله (صلى الله عليه وآله) أن يحثو له حثيات من تمر فجاء بعد النبي (صلى الله عليه وآله) إلى أبي بكر، فأرجعه إلى مولانا أمير المؤمنين (عليه السلام) فأنجز وعده (1). بيان: الحثوة: الغرفة من الشئ.
حجب: باب علة احتجاب الله عز وجل عن خلقه (2).
العلوي (عليه السلام) بعد بيان خلقته وذريته: فنحن روح الله وكلماته، وبنا احتجب عن خلقه - الخبر (3).
بصائر الدرجات: عن الباقر (عليه السلام) قال: بنا عبد الله، وبنا عرف الله، وبنا وحد الله، ومحمد حجاب الله (4).
تفسير العياشي: عن الصادق (عليه السلام) في قوله تعالى: * (الا بذكر الله تطمئن القلوب) * قال: بمحمد تطمئن القلوب، وهو ذكر الله وحجابه (5).
في الزيارة الرجبية الواردة عن الناحية المقدسة قال: وصلى الله على محمد المنتجب وعلى أوصيائه الحجب (6).
النبوي (صلى الله عليه وآله) في حديث: ولولا أنا وعلي، ما كان ثواب ولا عقاب، ولا يستر علينا عن الله ستر، ولا يحجبه عن الله حجاب، وهو الستر والحجاب فيما بين الله وبين خلقه (7).
قول رجل: كلا والذي احتجب بالسبع، وضرب علي (عليه السلام) إياه على ظهره (8).