في أنه كان على رسول الله (صلى الله عليه وآله) بردة حمراء تتناثر هدبها على قدميه (1).
الروايات الناهية عن ركوب مياثر الحمر فإنها من مراكب إبليس (2).
الروايات الدالة على جواز لبس الأحمر من الثياب في الصلاة وغيرها مع كراهة في الكل، وتشتد الكراهة في الصلاة. كلها مذكورة في الوسائل (3).
ما يدل على جواز الإحرام في الثوب المصبوغ بطين المشق يعني الطين الأحمر في البحار (4).
حمر - بضم الحاء المهملة وتشديد الميم والراء -: ضرب من الطير كالعصفور.
قضاياه مع رسول الله (صلى الله عليه وآله) حين أخذ بيضته رجل من الصحابة (5). وفي المنجد أنه طائر أحمر اللون.
خبر الحميراء وجنازة الحسن بن علي (عليه السلام) (6). في أنها اسم يبغضه الله تعالى (7).
الحميري: لقب محمد بن عبد الله بن جعفر، الثقة الجليل. وله مكاتبات إلى الصاحب (عليه السلام).
السيد الحميري من أجلاء محبي أهل البيت صلوات الله عليهم ومن شعرائهم المخلصين. ترحم عليه الصادق (عليه السلام) بعد موته ثلاث مرات (8).
أحواله في مرضه وحضور الصادق (عليه السلام) عنده، وجماعة محدقون به. فقعد أبو عبد الله صلوات الله عليه عند رأسه وقال: يا سيد. ففتح عينه ينظر إلى أبي