في " سبق " ما يتعلق به.
باب من ينبغي مجالسته ومصاحبته ومصادقته (1).
النبوي الصادقي (عليه السلام): أسعد الناس من خالط كرام الناس.
باب من لا ينبغي مجالسته (2).
باب فيه مجالسة الإخوان في إحياء أمر أئمتهم (3). يأتي في " زور " ما يتعلق بذلك.
باب آداب المجالس والمواضع التي ينبغي الجلوس فيها أو لا ينبغي وحد التواضع لمن يدخله (4).
باب السنة في الجلوس وأنواعه (5).
باب دخول الشيعة مجلس المخالفين وبلاد الشرك (6).
آداب القيام من المجلس: كان النبي (صلى الله عليه وآله) إذا فرغ من حديثه وأراد أن يقوم من مجلسه يقول: اللهم اغفر لنا ما أخطأنا، وما تعمدنا، وما أسررنا، وما أعلنا، وما أنت أعلم به منا، أنت المقدم وأنت المؤخر لا إله إلا أنت. ويقول إذا قام من مجلسه: سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت. أستغفرك وأتوب إليك.
سبحان ربك رب العزة عما يصفون، وسلام على المرسلين، والحمد لله رب العالمين. رواه جماعة من فعل النبي. وفي بعض الروايات أن الآيات الثلاث كفارة المجلس (7).
روي عن أمير المؤمنين (عليه السلام) أنه قال: من أحب أن يكتال بالمكيال الأوفى،