فاطمة بنت أسد بن هاشم أم علي بن أبي طالب عليه السلام وقالت يا رسول الله أعتق خادمي فلانة فقال أما انك ما قدمت من خير تجديه. الخبر (يأتي ما يقرب ذلك في رواية محمد بن جمهور (6) من باب (16) جواز الوصية بالكتابة فلا حظ).
(14) كا 3 ج 7 - يب 173 ج 9 - علي بن إبراهيم عن أبيه عن ابن أبي عمير عن حماد (بن عثمان - كا) عن (الحلبي عن - يب) أبى عبد الله عليه السلام قال: قال له رجل: انى خرجت إلى مكة فصحبني رجل وكان زميلي (1)، فلما (أن - كا) كان في بعض الطريق مرض وثقل ثقلا شديدا، فكنت أقوم عليه ثم أفاق حتى لم يكن عندي به بأس، فلما (أن - كا) كان (في - يب) اليوم الذي مات فيه أفاق، فمات في ذلك اليوم فقال أبو عبد الله عليه السلام: ما من ميت تحضره الوفاة الا رد الله عز وجل عليه من سمعه وبصره وعقله للوصية، أخذ الوصية أو ترك (2)، وهي الراحة التي يقال لها: راحة الموت فهي حق على كل مسلم. فقيه 133 ج 4 - روى محمد ابن أبي عمير عن حماد بن عثمان قال: قال أبو عبد الله عليه السلام: مامن ميت تحضره الوفاة (وذكر مثله).
(15) يب 173 ج 9 - محمد بن يعقوب عن كا 3 ج 7 - الحسين بن محمد عن معلى بن محمد عن الحسن بن علي عن حماد بن عثمان عن الوليد بن صبيح قال: صحبني مولى لأبي عبد الله عليه السلام يقال له:
(أعين) فاشتكى أياما ثم برأ، ثم مات فأخذت متاعه وما كان له، فأتيت به أبا عبد الله عليه السلام وأخبرته أنه اشتكى أياما ثم برأ (ثم مات - كا) قال: تلك راحة الموت أما أنه ليس من أحد يموت حتى يرد الله عز وجل من سمعه وبصره وعقله للوصية أخذ أو ترك.
الدعائم 345 ج 2 - عن جعفر بن محمد عليهما السلام أنه قيل له: