رسوله (1) صلى الله عليه وآله فحنث (2) ما توبته وكفارته؟ فوقع عليه السلام يطعم عشرة مساكين لكل مسكين مد ويستغفر الله عز وجل.
(4) فقيه 236 ج 3 - قال الصادق عليه السلام من برئ من الله عز وجل صادقا كان أو كاذبا فقد برئ الله منه.
(5) فقيه 237 ج 3 - روى عن المفضل بن عمر الجعفي قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول في قول الله عز وجل: " فلا أقسم بمواقع النجوم وانه لقسم لو تعلمون عظيم " يعنى به اليمين بالبراءة من الأئمة عليهم السلام يحلف بها الرجل يقول: ان ذلك عند الله عظيم. وهذا الحديث في نوادر الحكمة.
ويأتي في باب كفارة من حلف بالبراءة من الله ورسوله فحنث من أبواب الكفارات ما يدل على ذلك.
* (6) باب أن من قال الله يعلم فيما لم يعلم اهتز العرش اعظاما له * 1366 (1) كا 437 ج 7 - عدة من أصحابنا عن يب 283 ج 8 - أحمد بن محمد عن عثمان بن عيسى عن وهب بن عبد ربه عن أبي عبد الله عليه السلام قال: من قال الله يعلم (في - الأمالي) ما لم يعلم اهتز لذلك عرشه اعظاما له أمالي الصدوق 342 - حدثنا أبي قال: حدثنا سعد بن عبد الله عن أحمد بن محمد عن عثمان بن عيسى عن وهب عن شهاب ابن عبد ربه عن أبي عبد الله الصادق عليه السلام (مثله) (2) كا 437 ج 7 - حميد بن زياد عن الحسن بن محمد عن وهب بن حفص عن أبي عبد الله عليه السلام قال من قال: علم الله ما لم تعلم اهتز العرش اعظاما له.
(3) كا 437 ج 7 - عدة من أصحابنا عن يب 283 ج 8 - أحمد بن