____________________
أذن في أذن الحسين (عليه السلام) بالصلاة يوم ولد " (* 1).
(1) كما في خبر أبي يحيى الرازي (* 2)، والجمع بينه وبين ما قبله ظاهر.
(2) ففي مرسل الفقيه: " قال الصادق (عليه السلام): إذا تولعت بكم الغول فأذنوا " (* 3)، وفي خبر جابر: " إذا تغولت بكم الغيلان فأذنوا بأذان الصلاة " (* 4). ونحوه ما عن الجعفريات (* 5) والدعائم (* 6). وعن الهروي: " أن العرب تقول: إن الغيلان في الفلوات ترائي الناس تغول تغولا أي: تلون تلونا تضلهم عن الطريق وتهلكهم وروي في الحديث (لا غول). وفيه إبطال لكلام العرب " (* 7) فيمكن أن يكون الإذن لدفع الخيال الذي يحصل في الفلوات وإن لم يكن له حقيقة، فكأن ذكر سحرة الجن في المتن من باب التفسير.
(3) ففي مصحح هشام بن سالم عن أبي عبد الله (عليه السلام): " اللحم ينبت اللحم ومن تركه أربعين يوما ساء خلقه ومن ساء خلقه فأذنوا في أذنه " (* 8).
وخبر أبي حفص: " كلوا اللحم فإن اللحم من اللحم واللحم ينبت اللحم. وقال:
(1) كما في خبر أبي يحيى الرازي (* 2)، والجمع بينه وبين ما قبله ظاهر.
(2) ففي مرسل الفقيه: " قال الصادق (عليه السلام): إذا تولعت بكم الغول فأذنوا " (* 3)، وفي خبر جابر: " إذا تغولت بكم الغيلان فأذنوا بأذان الصلاة " (* 4). ونحوه ما عن الجعفريات (* 5) والدعائم (* 6). وعن الهروي: " أن العرب تقول: إن الغيلان في الفلوات ترائي الناس تغول تغولا أي: تلون تلونا تضلهم عن الطريق وتهلكهم وروي في الحديث (لا غول). وفيه إبطال لكلام العرب " (* 7) فيمكن أن يكون الإذن لدفع الخيال الذي يحصل في الفلوات وإن لم يكن له حقيقة، فكأن ذكر سحرة الجن في المتن من باب التفسير.
(3) ففي مصحح هشام بن سالم عن أبي عبد الله (عليه السلام): " اللحم ينبت اللحم ومن تركه أربعين يوما ساء خلقه ومن ساء خلقه فأذنوا في أذنه " (* 8).
وخبر أبي حفص: " كلوا اللحم فإن اللحم من اللحم واللحم ينبت اللحم. وقال: