(لا إله إلا أنت سجدت لك خاضعا خاشعا). ولو أختار القعدة يستحب أن يقول: (اللهم أجعل قلبي بارا ورزقي دارا وعملي سارا، وأجعل لي عند قبر نبيك قرارا ومستقرا) (3). ولو أختار الخطوة أن يقول: (بالله أستفتح وبمحمد صلى الله عليه وآله أستنجح وأتوجه، اللهم صل على محمد وآل محمد، واجعلني بهم وجيها في الدنيا والآخرة ومن المقربين) (4).
____________________
غيرهما. اللهم إلا أن يكون الاجماع هو عمدة المستند، فلا يعارضه ما ذكر.
(1) تقدم ذلك في خبر بكر بن محمد (* 1)، لكنه خال عن ذكر (رب) ومزيد فيه (ذليلا) في آخره.
(2) ففي رواية محمد بن أبي عمير عن أبيه عن أبي عبد الله (عليه السلام):
" من أذن ثم سجد فقال: (لا إله إلا أنت ربي سجدت لك خاضعا خاشعا) غفر الله تعالى له ذنوبه " (* 2).
(3) ففي مرفوعة محمد بن يقطين: " يقول الرجل إذا فرغ من الأذان وجلس: اللهم أجعل قلبي بارا ورزقي دارا وأجعل لي عند قبر نبيك (صلى الله عليه وآله) قرار ومستقرا " (* 3).
(4) كما تقدم في الرضوي.
(1) تقدم ذلك في خبر بكر بن محمد (* 1)، لكنه خال عن ذكر (رب) ومزيد فيه (ذليلا) في آخره.
(2) ففي رواية محمد بن أبي عمير عن أبيه عن أبي عبد الله (عليه السلام):
" من أذن ثم سجد فقال: (لا إله إلا أنت ربي سجدت لك خاضعا خاشعا) غفر الله تعالى له ذنوبه " (* 2).
(3) ففي مرفوعة محمد بن يقطين: " يقول الرجل إذا فرغ من الأذان وجلس: اللهم أجعل قلبي بارا ورزقي دارا وأجعل لي عند قبر نبيك (صلى الله عليه وآله) قرار ومستقرا " (* 3).
(4) كما تقدم في الرضوي.