____________________
فصل في الآذان والإقامة (1) قال في المدارك: " أجمع العلماء كافة على مشروعية الأذان والإقامة للصلوات الخمس ". وقال في الحدائق: " لا ريب ولا إشكال في رجحان الآذان والإقامة في الصلوات الخمس المفروضة أداء وقضاء، لجملة المصلين ذكورا وإناثا، فرادى وجماعة ". وقال في المستند:
" لا ريب في مشروعيتهما ومطلوبيتهما لكل من الفرائض الخمس اليومية ومنها الجمعة إلا فيما يأتي الكلام فيه، للرجال والنساء، فرادى وجماعة، أداء وقضاء، حضرا وسفرا، بل هي إجماع من المسلمين، بل ضروري الدين ". ويظهر ذلك كله من كلماتهم هنا في مقام نقل الأقوال في المسألة.
فراجع. وإطلاق النصوص الآتية كاف فيه. فانتظر.
(2) المحكي عن المشهور كما عن جماعة كثيرة -: استحباب الأذان
" لا ريب في مشروعيتهما ومطلوبيتهما لكل من الفرائض الخمس اليومية ومنها الجمعة إلا فيما يأتي الكلام فيه، للرجال والنساء، فرادى وجماعة، أداء وقضاء، حضرا وسفرا، بل هي إجماع من المسلمين، بل ضروري الدين ". ويظهر ذلك كله من كلماتهم هنا في مقام نقل الأقوال في المسألة.
فراجع. وإطلاق النصوص الآتية كاف فيه. فانتظر.
(2) المحكي عن المشهور كما عن جماعة كثيرة -: استحباب الأذان