* (ووهبنا لهم من رحمتنا وجعلنا لهم لسان صدق عليا) * (1).
- الإمام علي (عليه السلام): كيف تعمهون وبينكم عترة نبيكم! وهم أزمة الحق، وأعلام الدين، وألسنة الصدق (2).
- عنه (عليه السلام): أيها الناس: إنه لا يستغني الرجل - وإن كان ذا مال - عن عترته (عشيرته)، ودفاعهم عنه بأيديهم وألسنتهم... ولسان الصدق يجعله الله للمرء في الناس خير له من المال يرثه غيره (3).
أقول: في تفسير الميزان في قوله تعالى: * (واجعل لي لسان صدق في الآخرين) *: " وفي صدق لسان الصدق على الذكر الجميل خفاء " وهو كما ترى في كلام الإمام لا خفاء فيه.
(انظر) الشهرة: باب 2125.