كأنهم لا يعلمون الحديث.
(31) العياشي 199 ج 2 - عن زرارة قال: سألت أبا جعفر عليه السلام عن قول الله عز وجل: " وما يؤمن أكثرهم بالله الا وهم مشركون " قال:
من ذلك قول الرجل لا وحياتك.
(32) نوادر أحمد بن محمد 52 - على (1) قال: قرأت في كتاب أبى (2) جعفر عليه السلام إلى داود بن القاسم انى (قد - ئل) جئت وحياتك.
(33) ك 66 ج 16 - زيد الزراد في أصله قال: سمع أبو عبد الله عليه السلام رجلا يقول لاخر: وحياتك الغريزة لقد كان كذا وكذا قال أبو عبد الله عليه السلام: أما انه قد كفر وذلك أنه لا يملك من حياته شيئا.
(34) نوادر أحمد بن محمد 171 - عن العلاء عن أبي جعفر عليه السلام قال وقول الرجل لابل شانئك فان ذلك قسم أهل الجاهلية، فلو حلف به الرجل وهو يريد الله كان قسما وأما قوله: (لعمر والله) و (وأيم الله) فإنما هو بالله وقولهم يا هناه ويا هماه (3) فان ذلك طلب الاسم.
(35) الجعفريات 166 - بإسناده عن علي بن أبي طالب عليه السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: من قال لأخيه المسلم لا أم لك فليتصدق بشئ ومن قال: لا وأبى فليقل: لا إله إلا الله.
وتقدم في رواية أبى أبى حمزة (7) من باب (7) ما ورد في أن لكل شهر عمرة من أبواب العمرة قوله وحقك لقد كان في عامي هذه السنة ست عمر.
وفى رواية عيسى (9) من باب (1) كراهة اليمين الصادقة من أبواب الايمان قوله كانت من أيمان رسول الله صلى الله عليه وآله لا و