عجلان (2) من باب (7) استحباب سد الخلل والفرج في عرفات من أبواب الوقوف بعرفات قوله عليه السلام فإذا أفاض عليه السلام أمر بعتقهم (أي بعتق أهل السودان) وجوائز لهم من المال.
وفى رواية أبى مخنف (2) من باب (66) لزوم التسوية بين الناس في قسمة بيت المال من أبواب جهاد العدو قوله عليه السلام فمن كان منكم له مال فليصل به القرابة وليفك به العاني والأسير وابن السبيل فان الفوز بهذه الخصال مكارم الدنيا وشرف الآخرة وفى رواية ربيعة وعمارة (4) ما يقرب ذلك.
وفى رواية أبى بصير (11) من باب (67) وجوب عفة البطن من أبواب جهاد النفس قوله عليه السلام ومن أعتق نسمة مؤمنة بنى الله عزو جل له بيتا في الجنة، وفى رواية معاوية (3) من باب (45) ما ورد في كرائم أخلاق رسول الله صلى الله عليه وآله من أبواب العشرة قوله عليه السلام والله لقد أعتق (علي عليه السلام) ألف مملوك لوجه الله عز وجل دبرت فيهم يداه.
وفى حديث مناهي النبي صلى الله عليه وآله (9) من باب (78) جملة من حقوق الجار قوله صلى الله عليه وآله ما زال يوصيني جبرئيل بالمماليك حتى ظننت أنه سيجعل لهم وقتا إذا بلغوا ذلك الوقت اعتقوا.
وفى غير واحد من أحاديث باب (25) استحباب العمل باليد من أبواب طلب الرزق ما يدل على فضل العتق وأن عليا عليه السلام أعتق ألف مملوك من ماله وكد يده.
وفى رواية عبد الرحمن (15) من باب (1) استحباب الوقوف والصدقات قوله عليه السلام ورقيقها غير أبى رياح وأبى نيزر وجبير عتقاء ليس لاحد عليهم سبيل الخ.
ويأتي في أحاديث الأبواب الآتية المربوطة بالعتق ما يدل على استحبابه.