____________________
ما أكيس فلانا وإنما الكيس كيس الآخرة) (1) ورواية الحسن بن الجهم، عن أبي الحسن عليه السلام أنه قال: (إن المقام بالمدينة أفضل من المقام بمكة) (2) ورواية محمد بن عمرو الزيات، عن أبي عبد الله عليه السلام قال:
(من مات في المدينة بعثه الله عز وجل من الآمنين يوم القيامة) (3).
قوله: (وتستحب الصلاة بين القبر والمنبر وهو الروضة).
لا ريب في استحباب الصلاة في مسجد الرسول صلى الله عليه وآله، لاختصاصه بمزيد الشرف، ولقول الصادق عليه السلام في صحيحة معاوية (بن عمار: (وأكثر من الصلاة في مسجد الرسول صلى الله عليه وآله) (4) وفي صحيحة معاوية) (5) بن وهب قال: (قال رسول الله صلى الله عليه وآله: الصلاة في مسجدي تعدل ألف صلاة في غيره إلا المسجد الحرام فهو أفضل) (6).
ويتأكد الاستحباب في الروضة وهي ما بين القبر والمنبر، لأنها أشرف بقاع المسجد، ولقول الصادق عليه السلام في صحيحة معاوية بن عمار:
(إن رسول الله صلى الله عليه وآله قال: ما بين منبري وبيتي روضة من رياض
(من مات في المدينة بعثه الله عز وجل من الآمنين يوم القيامة) (3).
قوله: (وتستحب الصلاة بين القبر والمنبر وهو الروضة).
لا ريب في استحباب الصلاة في مسجد الرسول صلى الله عليه وآله، لاختصاصه بمزيد الشرف، ولقول الصادق عليه السلام في صحيحة معاوية (بن عمار: (وأكثر من الصلاة في مسجد الرسول صلى الله عليه وآله) (4) وفي صحيحة معاوية) (5) بن وهب قال: (قال رسول الله صلى الله عليه وآله: الصلاة في مسجدي تعدل ألف صلاة في غيره إلا المسجد الحرام فهو أفضل) (6).
ويتأكد الاستحباب في الروضة وهي ما بين القبر والمنبر، لأنها أشرف بقاع المسجد، ولقول الصادق عليه السلام في صحيحة معاوية بن عمار:
(إن رسول الله صلى الله عليه وآله قال: ما بين منبري وبيتي روضة من رياض