عن سعد بن عبد الله، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن بكر بن محمد، عن مولانا الصادق (عليه السلام) سئل عن المتعة، فقال: أكره للرجل أن يخرج من الدنيا وقد بقيت خلة من خلال رسول الله (صلى الله عليه وآله) لم تقض.
وعن الصادق (عليه السلام) قال: إن الله عز وجل حرم على شيعتنا المسكر من كل شراب، وعوضهم عن ذلك المتعة.
وعن الباقر (عليه السلام) في حديث المعراج: يا محمد (صلى الله عليه وآله)، إن الله عز وجل يقول: إني غفرت للمتمتعين من النساء.
غيبة الشيخ: سأل أبو الحسن الأيادي أبا القاسم الحسين بن روح لم كره المتعة بالبكر؟ فقال: قال النبي (صلى الله عليه وآله): الحياء من الإيمان والشروط بينك وبينها، فإذا حملتها على أن تنعم فقد خرجت عن الحياء وزال الإيمان. فقال له: فإن فعل، فهو زان؟ قال: لا (1).
تفسير قوله تعالى: * (أفرأيت إن متعناهم سنين ثم جائهم ما كانوا يوعدون) * قال الصادق (عليه السلام): خروج القائم (عليه السلام) * (ما أغنى عنهم ما كانوا يمتعون) * قال: هم بنو أمية الذين متعوا في دنياهم (2).
تفسير قوله تعالى: * (قل تمتع بكفرك قليلا إنك من أصحاب النار) * نزلت في أبي فلان (3).
متى: متى: والد يونس. جملة من قضاياه وشكره لربه تعالى (4). وإنه قرين داود في الجنة (5).
السؤال عن مولانا أمير المؤمنين (عليه السلام) متى كان ربك - الخ، وكذا عن مولانا