أقوال المخالفين، ثم قال: وقد قامت البراهين على إبطال ما سوى المذهب الأول - الخ (1).
تقدم في " عرب ": أن كلام الله الذي كلم به خلقه كان باللغة العربية.
التوحيد، الإحتجاج: ما روي عن مولانا أمير المؤمنين (عليه السلام) في كلامه تعالى وإنه ليس بنحو واحد. قاله في جواب الزنديق المدعي للتناقض في القرآن (2).
مناظرة مولانا الرضا (عليه السلام) مع أبي قرة المحدث، وأن كلام الله تعالى لمخلوق ليس مثل كلام المخلوق للمخلوق، وأن كلام الله وكتبه كلها محدثة، وهي غير الله، حيث يقول: * (أو يحدث لهم ذكرا) * وأن كلامه ليس بشق فم ولا لسان بل يقول له:
كن فيكون (3).
تكلمه تعالى مع جميع بني آدم في عالم الذر بقوله: * (ألست بربكم) * - الخ.
مذكور في الآية، ويأتي في " وثق ".
وتقدم في " ذرر ": تكلمه تعالى مع النبي (صلى الله عليه وآله) ليلة المعراج بلغة أمير المؤمنين (عليه السلام) (4).
ويأتي في " وسا ": عدد الكلمات التي كلم الله تعالى بها موسى.
باب أنهم كلمات الله، وولايتهم الكلم الطيب (5).
باب أنه (عليه السلام) (يعني أمير المؤمنين (عليه السلام)) كلمة الله (6).
وتقدم في " علم " و " كتب ": أنه (صلى الله عليه وآله) كان عالما بكل لسان ويقرأ ويكتب ويتكلم بكل لسان يشاء، وكذلك خلفاؤه المعصومون، كما تقدم في " علم ". ويأتي