بالنساء فقيل له: عمن أخذت حلها؟ قال: عن عمر. قيل له: كيف ذلك، وعمر هو الذي نهى عنها وعاقب عليها؟! فقال: لقوله: متعتان كانتا على عهد رسول الله وأنا أحرمهما وأعاقب عليهما، متعة الحج ومتعة النساء. فأنا أقبل روايته في شرعيتها على عهد رسول الله ولا أقبل نهيه من قبل نفسه (1).
إحتجاج مولانا الباقر (عليه السلام) على عبد الله بن معمر الليثي في حلية المتعة وما جرى بينهما (2).
إحتجاج مؤمن الطاق على أبي حنيفة في حلية المتعة (3).
سبب نهي عمر عن متعة النساء، كما في رواية المفضل المفصلة عن مولانا الصادق (عليه السلام) أنه دخل على أختها، فوجد في حجرها طفلا ترضعه، فغضب ونهى (4).
تمتع بعض الأصحاب بامرأة حسناء من بني أمية وبعث مولانا الكاظم (عليه السلام) أن يخرجها من بيته، فأخرجها وسلم من شرها (5).
إعطاء الكاظم (عليه السلام) صرة لعلي بن أبي حمزة ليتمتع بامرأة (6).
سؤال الحميري عن الناحية المقدسة عن الرجل يقول بالحق ويرى المتعة إلا أن له أهلا موافقة قد عاهدها أن لا يتزوج عليها ولا يتسرى وقد فعل هذا منذ بضع عشرة سنة - إلى أن قال: - فهل عليه في تركه ذلك مأثم أم لا؟ فأجاب (عليه السلام) يستحب أن يطيع الله تعالى بالمتعة ليزول عنه الحلف في المعصية، ولو مرة واحدة (7).
في المستدرك، عن كتاب المتعة للشيخ المفيد، عن جعفر بن محمد بن قولويه،