يؤد زكاته فهو كنز، وإن كان ظاهرا، وما أدي زكاته فليس بكنز، وإن كان مدفونا في الأرض (1).
الكنز الذي طلبه عيسى، وهو الغلام الذي تزوج بأمر عيسى بنت الملك ثم ترك الملك والسلطنة ولازم خدمة عيسى (2).
كان فيما أوصى به رسول الله (صلى الله عليه وآله) سلمان أن أكثر من قول لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، فإنها كنز من كنوز الجنة (3).
في قول النبي لعلي صلوات الله عليهما: " يا علي، إن لك كنزا في الجنة وأنت ذو قرنيها " قال الصدوق: هذا الكنز هو المفتاح، وذلك أنه قسيم الجنة - إلى أن قال: - وقد سمعت بعض المشايخ يذكر أن هذا الكنز هو ولده المحسن وهو السقط (4). والإشارة إلى هذا الخبر في البحار (5).
والحديث المعروف: كنت كنزا مخفيا فأحببت أن أعرف - الخ، من الموضوعات، كما في إحقاق الحق (6).
كنس: خبر كنيسة الحافر الذي نقله الرومي في مجلس يزيد (7).
كنع: في أن صاحب ياسين كان مكنعا. قال الراوي لمولانا الباقر (عليه السلام) وما المكنع؟ قال: كان به جذام (8).