عشاق (1).
إراءة جبرئيل رسول الله (صلى الله عليه وآله) تربة كربلاء ومصرع الحسين (عليه السلام) (2). وتقدم في " ترب " و " سلم ": عند ذكر أم سلمة، وفي " قدف ": ما يتعلق بأرض كربلاء.
ذكر ما أصاب آدم ونوح وإبراهيم وإسماعيل وموسى وسليمان وعيسى (3).
كلمات سلمان حين انتهى إلى كربلاء: هذه مصارع إخواني، هذا موضع رحالهم، وهذا مناخ ركابهم، وهذا مهراق دمائهم، قتل بها خير الأولين، ويقتل بها خير الآخرين - الخ (4).
نزول مولانا الحسين (عليه السلام) بكربلاء يوم الخميس وهو اليوم الثاني من المحرم سنة إحدى وستين (5).
وفي مجمع النورين للمرندي (6) فضل كربلاء، وكذا في كتاب " زندگاني قمر بني هاشم " (7) من تأليفات الفاضل المعاصر " عماد زاده ".
في أن محمد بن زيد الحسني أمر بعمارة حائر الحسين بكربلاء ومرقد مولانا علي أمير المؤمنين والبناء عليهما، وبعد ذلك زيد فيه وبلغ عضد الدولة الغاية في تعظيمهما والأوقاف عليهما (8). تقدم في " حير ": تاريخ بناء الحائر الشريف.
كرث: باب الكراث (9). الكراث بالفارسي " تره " و " گندنا " گويند.
طب الأئمة: عن موسى بن جعفر، عن الصادق، عن الباقر صلوات الله عليهم قال: شكى إليه رجل من أوليائه وجع الطحال وقد عالجه بكل علاج، وأنه يزداد