النبوي (صلى الله عليه وآله): ما بعثت عليا في سرية، ولا أبرزته لمبارزة إلا رأيت جبرئيل عن يمينه، وميكائيل عن يساره، وملك الموت عن أمامه، وسحابة تظله - الخ (1).
وتقدم في " سهم ".
في أن الملائكة الذين نصروا محمدا (صلى الله عليه وآله) يوم بدر، ما صعدوا ولا يصعدون إلى السماء حتى ينصروا صاحب هذا الأمر، وهم خمسة آلاف، كما قاله الباقر (عليه السلام) في رواية العياشي (2).
في أنهم كانوا على صورة أمير المؤمنين (عليه السلام) (3).
خبر الملائكة المردفين يوم أحد، وهم أربعة آلاف مع جبرئيل (4).
مصافحة الملائكة لهم ومعانقتهم (5).
خبر الملكين اللذين هبطا من السماء، أحدهما بعث إلى بحر إيل، ليحشر إلى الصياد سمك البحر حتى يأخذه جبار من الجبابرة اشتهى سمكة كانت في تلك البحر ليبلغ غاية مناه في كفره، والآخر بعث إلى عبد مؤمن صائم قائم معروف دعاؤه وصوته في السماء ليكفئ قدره التي طبخها لإفطاره، لتبلغ المؤمن الغاية في اختبار إيمانه (6).
خبر الملائكة الحافين حول العرش، وهم ستة عشر صفا (7).
بيان عظمة ملك يقال له: خرقائيل (8).
أخبار الملائكة الذين هم حملة عرش الرحمن (9). وتقدم في " عرش "