قال العلامة المجلسي: والأمة مجمعون أن هذه الآية نزلت ولم يعمل بها أحد غيره، ونزلت الرخصة (1).
تفسير قوله تعالى: * (ألم تر إلى الذين نهوا عن النجوى) * (2).
ما يتعلق بآية النجوى في البحار (3).
كلمات علماء العامة في ذلك (4). وفي " فخر ": عصبية من الفخر الرازي في آية النجوى.
في مستدرك الوسائل (5) نقل روايتين في أنه إذا كان ثلاثة فلا يتناجيا اثنان دون صاحبهما فإن ذلك مما يحزنه ويؤذيه.
ما ورد في تفسير قوله تعالى: * (إنما النجوى من الشيطان) * - الآية (6). رواية القمي في تفسيره (7).
نزول قوله تعالى: * (ما يكون من نجوى ثلاثة إلا هو رابعهم) * - الآية في فلان وفلان وجمع من إخوانهم (8). وتفسير ظاهره (9).
تفسيره في البحار (10).
تفسير قوله تعالى: * (يا أيها الذين آمنوا إذا تناجيتم فلا تتناجوا بالإثم والعدوان) * (11). وتقدم في " خلا ": آداب الاستنجاء.