وظهر الماء بأعضائه الشريفة، أو بما يتعلق به بحيث جرى وسقى به جمع كثير (1).
باب نزول الماء لغسل أمير المؤمنين (عليه السلام) (2).
الكافي: عن عمار السجستاني، عن أبي عبد الله، عن أبيه صلوات الله عليهما أن رسول الله (صلى الله عليه وآله) وضع حجرا على الطريق يرد الماء عن أرضه، فوالله ما نكب بعيرا ولا إنسانا حتى الساعة (3).
ورود الحسن والحسين صلوات الله عليهما في ماء الفرات مع الإزار وقولهما:
إن للماء أهلا وسكانا كسكان الأرض، وإن الماء الملح الأجاج ملعون (4).
الروايات المباركات الدالة على أن في المياه والأنهار والهواء سكانا وأهلا من الملائكة (5).
النهي عن البول من سطح إلى الهواء، وعن البول في الماء لذلك (6).
الماء الذي ليس من الأرض ولا من السماء، هو عرق الخيل في الحروب (7).
في أن يوم الطوفان دعا نوح المياه، فأجابته إلا ماء الكبريت وماء المر، فلعنهما (8).
خبر الماء الذي أراه مولانا الصادق (عليه السلام) لرجل من تحت البحر أشد بياضا من